يستلهم عمل “أصداء مجنحة” من تصميم الأقفاص الفريد، محولاً وظيفتها التقليدية إلى أداء فني يهدف إلى صون إرث الحمام الزاجل. وبالتالي، فإنه يعيد لهذا الطائر مكانته المستحقة في سجلات التاريخ، ويدعو إلى استكشاف العلاقة بين البشر ومفهوم استغلال البيئة وإدارتها، مسلطاً الضوء على الروابط العميقة بين الإنسان والحيوان. إبداعات فنية ترّحب بحضوركم! 4:00-10:00 مساءً المعرض مستمر حتى:27 فبراير 2025 من السبت للخميس صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون، الرياض