خديجة الربعي
المملكة العربية السعودية - الرياض SAUDI ARABIA - RIYADH
عرض هذا المنشور على Instagram
مشاعر تنقلها الملامح وتترجم العيون لغة الأحاسيس لتنشر الكثير من الكلام بصمت وليكون حديث العيون أكثر بلاغة من كل الحروف وليكون السكون هو الرواية التي تحتوي على ألف قصة وحكاية.
هكذا بدت الإبداعات الفنية التشكيلية في المعرض الشخصي الأول للفنانة التشكيلية خديجة الربعي الذي أقيم الأسبوع الماضي في جاليري نايلا بمدينة الرياض.
مسيرة فنية طويلة بدأت منذ الطفولة وتكللت بالنجاح الأول من خلال مرتبة الشرف التي نالتها الفنانة التشكيلية خديجة الربعي مع درجة البكالوريوس في التربية الفنية عام 2001م من جامعة الملك سعود، وتكمل مسيرتها الفنية بعدها وتزيد من ثقافتها وتنمي من إبداعها وتبدأ بالمشاركة مع المعارض التشكيلية الجماعية داخل المملكة وخارجها وقد شاركت في عدد من المسابقات ونالت العديد من الجوائز ولعل أبرزها جائزة ضياء عزيز للبورتريه عام 2019 م في المركز الأول.
وتوجت خديجة الربعي مسيرتها بمعرضها الشخصي الأول ليكون الانطلاقة الأكبر التي جمعت عشرات الأعمال وتناولت ذات الموضوع ليكون السكون لغة الكلام.
تقول خديجة الربعي عن معرضها: (،،،،واغمضتَ عينًا،،،
في ملامحنا الكثير من الأحاسيس رحلة عبر المشاعر تُرسم على ملامحنا نتعايش معها ،،
فربما أنا وأنت تسكننا تلك المشاعر ونظل في حيرة بين تفاصيل الحياة
رصيف ،،شارع ،،مفتاح ،،مقهى أو كرسي بدون أرجل،،نافذة في باب ودفئاً في الشتاء وربما شمس مشرقة عند نزول المطر
ودموع فوق شفتين ابتسمت كالموناليزا في غموض
واغمضتَ عينًا... ).
تضمن المعرض عشرات الأعمال التي تناولت الأنثى كعنصر رئيسي لجميع الأعمال ولتتحدث تلك الأنثى من خلال كل لوحة عن مشاعر مختلفة وأحاسيس متنوعة لتكون لغتا الجسد والعيون من يتحدث عن ما يدور في تلك الأعمال فيكون الشموخ والكبرياء حيناً ويكون الحزن حيناً أو الثقة أو العزلة أو الحب أو غيرها الكثير الكثير من المشاعر أحياناً أخرى.
ويتميز هذا المعرض بالأسلوب الفني الذي وصلت له الفنانة خديجة الربعي بعد مسيرتها الفنية وليوثق تجربة مميزة تضاف إلى النهضة الفنية التشكيلية السعودية في العصر الحالي في ظل دعم قيادتنا المباركة ممثلةً بسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، فقد وضعت خلاصة تجاربها السابقة في هذه التجربة وأنهتها بعمل مختلف ليكون بداية لتجربة جديدة لعلها تنضج في القريب.
عرض هذا المنشور على Instagramمشاعر تنقلها الملامح وتترجم العيون لغة الأحاسيس لتنشر الكثير من الكلام بصمت وليكون حديث العيون أكثر بلاغة من كل الحروف وليكون السكون هو الرواية التي تحتوي على ألف قصة وحكاية.
هكذا بدت الإبداعات الفنية التشكيلية في المعرض الشخصي الأول للفنانة التشكيلية خديجة الربعي الذي أقيم الأسبوع الماضي في جاليري نايلا بمدينة الرياض.
مسيرة فنية طويلة بدأت منذ الطفولة وتكللت بالنجاح الأول من خلال مرتبة الشرف التي نالتها الفنانة التشكيلية خديجة الربعي مع درجة البكالوريوس في التربية الفنية عام 2001م من جامعة الملك سعود، وتكمل مسيرتها الفنية بعدها وتزيد من ثقافتها وتنمي من إبداعها وتبدأ بالمشاركة مع المعارض التشكيلية الجماعية داخل المملكة وخارجها وقد شاركت في عدد من المسابقات ونالت العديد من الجوائز ولعل أبرزها جائزة ضياء عزيز للبورتريه عام 2019 م في المركز الأول.
وتوجت خديجة الربعي مسيرتها بمعرضها الشخصي الأول ليكون الانطلاقة الأكبر التي جمعت عشرات الأعمال وتناولت ذات الموضوع ليكون السكون لغة الكلام.
تقول خديجة الربعي عن معرضها: (،،،،واغمضتَ عينًا،،،
في ملامحنا الكثير من الأحاسيس رحلة عبر المشاعر تُرسم على ملامحنا نتعايش معها ،،
فربما أنا وأنت تسكننا تلك المشاعر ونظل في حيرة بين تفاصيل الحياة
رصيف ،،شارع ،،مفتاح ،،مقهى أو كرسي بدون أرجل،،نافذة في باب ودفئاً في الشتاء وربما شمس مشرقة عند نزول المطر
ودموع فوق شفتين ابتسمت كالموناليزا في غموض
واغمضتَ عينًا... ).
تضمن المعرض عشرات الأعمال التي تناولت الأنثى كعنصر رئيسي لجميع الأعمال ولتتحدث تلك الأنثى من خلال كل لوحة عن مشاعر مختلفة وأحاسيس متنوعة لتكون لغتا الجسد والعيون من يتحدث عن ما يدور في تلك الأعمال فيكون الشموخ والكبرياء حيناً ويكون الحزن حيناً أو الثقة أو العزلة أو الحب أو غيرها الكثير الكثير من المشاعر أحياناً أخرى.
ويتميز هذا المعرض بالأسلوب الفني الذي وصلت له الفنانة خديجة الربعي بعد مسيرتها الفنية وليوثق تجربة مميزة تضاف إلى النهضة الفنية التشكيلية السعودية في العصر الحالي في ظل دعم قيادتنا المباركة ممثلةً بسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله، فقد وضعت خلاصة تجاربها السابقة في هذه التجربة وأنهتها بعمل مختلف ليكون بداية لتجربة جديدة لعلها تنضج في القريب.